إلى الان و انت لم تشعر بالمى .. الى الان و أنت لا تعلم بحزنى .. أننى أنتظر اليوم الذى سأتخلص فيه من هلاوسى و الامى و احزانى .. فعندما ستجلس بجوارى يوم زفافنا ...سأحضنك بشدة ...وسأقبل دبلتك الذهبية الموجودة فى يدى ومن هنا سأشعر أننى سرت لك وحدك وإنك سرت لى وحدى .. وأننى من حقك أنت فقط .. وانت من حقى أنا وحدى فسيطمئن قلبى و سأقبلك قبلك عميقة ووقتها فقط ستعلم بما كنت أنا فية
من قصص أغادير الماء
مارس 2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق